ذابت البسمة من على الشفايف...
مات الحب داخل القلوب...
باتت الدموع هى المرافق...
وصار الحزن هو الأنيس...
وأصبح الانسان كالغريب فى بلاده...
والقلب لائذ يبحث عن مأوى...
انكشف الصديق وخان الحبيب...
وضاقت الدنيا بما فيها...
رفعت رايات اليأس لأعلن انهزامى...
وتراجعت أشجع نفسى...
ابعث الامل فى قلبى...
وحاولت نسيان انى انسان محظوظ بسوء الحظ...
ولكن الحزن دائما يطغى على الفرح...
حتى لو كانت لحظة حزن يقابلها ألالاف اللحظات من الفرح...
فماذا لو كانت لحظة الفرح هى التى يقابلها ألالاف من الحزن؟؟!...
ماذا لو كان الجانى انسان والمجنى عليه انسان ايضا؟؟...
ولكن....
كان طريقنا واحد...وكانت سكتنا سوا...
كان مكاننا هنا...حتى فرحنا ودموعنا كانوا شئ واحد...
وخدعنا الزمان...وافترق بينا الطريق...
حتى ذهب كل منل فى متاهة..
وكان الطريق ملئ بالاشواك والدماء والمجروحين...
وعدت وحيد كما بدأت
مات الحب داخل القلوب...
باتت الدموع هى المرافق...
وصار الحزن هو الأنيس...
وأصبح الانسان كالغريب فى بلاده...
والقلب لائذ يبحث عن مأوى...
انكشف الصديق وخان الحبيب...
وضاقت الدنيا بما فيها...
رفعت رايات اليأس لأعلن انهزامى...
وتراجعت أشجع نفسى...
ابعث الامل فى قلبى...
وحاولت نسيان انى انسان محظوظ بسوء الحظ...
ولكن الحزن دائما يطغى على الفرح...
حتى لو كانت لحظة حزن يقابلها ألالاف اللحظات من الفرح...
فماذا لو كانت لحظة الفرح هى التى يقابلها ألالاف من الحزن؟؟!...
ماذا لو كان الجانى انسان والمجنى عليه انسان ايضا؟؟...
ولكن....
كان طريقنا واحد...وكانت سكتنا سوا...
كان مكاننا هنا...حتى فرحنا ودموعنا كانوا شئ واحد...
وخدعنا الزمان...وافترق بينا الطريق...
حتى ذهب كل منل فى متاهة..
وكان الطريق ملئ بالاشواك والدماء والمجروحين...
وعدت وحيد كما بدأت